فان كليف أند آربلز تحتفل بالربيع مع إبداعات جديدة في مجموعة "تو باترفلاي"
للمرة الأولى، تستفيد المجموعة من البريق اللطيف لأم اللآلئ، بالمشاركة مع الذهب الوردي والماس. فما أن تكشف الفراشتان عن ألوانهما القزحية، يتخللهما قلب متألق، حتى تشكلا زوجاً من الأقراط الأنثوية الرائعة. كما يتألق هذا الثنائيّ الرقيق على خاتم بين الأصابع بنقشته المعكوسة من أم اللآلئ والترصيع الأخاذ، التي تجسّد الأسلوب اللامتناظر الذي تعتز به فان كليف أند آربلز. وقد حرصت الدار على استحضار جماليّ لحركة الطبيعة الدائمة، وانسجام بين المواد المتجاورة، وغرس للإبداع بحيوية لطيفة. تلتقط الدار الفراشتين في خضمّ رحلتهما، ليصبح هذا المشهد شعارها الأثيري الذي يتجسّد أيضاً في قلادة، تتألق على سلسلة دقيقة رائعة، بجوار بريق ماسة مستديرة.
لطالما كانت الطبيعة مصدراً رئيسياً لإلهام دار فان كليف أند آربلز، لذلك فهي تختار منها أجود المواد التي تستخدمها. ومواكبة لتقاليد التفوّق والفخامة لدى فان كليف أند آربلز، فإن اختيار هذه المواد يتم وفقاً لأكثر المعايير والمواصفات صرامة.
مع خبرة تمتدّ لأكثر من قرن في صناعة المجوهرات، تأتي مجموعة تو باترفلاي الجديدة كي تجسّد مهارة الدار ودرايتها وخبرتها الواسعة في هذا الميدان، بدءاً من مرحلة الابتكار والإبداع وحتى مرحلة التلميع واللمسات النهائية. ثُقبت الأسطح بعناية فائقة للسماح بمرور الضوء من خلال الحجارة ولإبراز تألقها: عندما ينظر إليها من زوايا مختلفة، تقدم القطع مشهداً من الرقي والأناقة. وطُبّقت العناية ذاتها في تزيين أم اللآلئ: فصقلها يدوياً يتيح بمهارةٍ أن تتجلّى انعكاساتها لتحاكي الأشكال المتلألئة للفراشة. كما تكشف عملية الصقل والتلميع بريق الذهب الوردي اللطيف ولمعانه، في حين أنّ طريقة ترصيع الحجر تُضاعِف جمال الماس. وقد استخدمت ثلاث تقنيات ترصيع، وفقاً للقطعة. فاستُخدم ترصيع التحبيب في خاتم بين الأصابع ، جنباً إلى جنب مع ترصيع المخالب/ الترصيع الشوكيّ الذي يثبت الماسة المتألقة بقصة الماركيز التي تجسّد جسم الحيوان. وأخيراً، استُخدمت في الماسة المستديرة على القلادة تقنيّة ترصيع مغلق تضفي على السلسلة هالةً من نور.