التحول المفاجئ من درجات الحرارة العالية إلى المنخفضة في الإمارات يضر بالصحة
ما يزيد بدوره من احتمال خطر التعرض لضربات الشمس وحالات الإرهاق والتجفاف. ولا يستطيع جسم الإنسان عموماً تحمّل ارتفاع درجة حرارته الداخلية في حال تجاوزها 41 درجة مئوية إلاّ لفترة قصيرة جداً من الزمن، حيث يلجأ الجسم خلالها إلى تنشيط الدورة الدموية وزيادة إفراز العرق للحفاظ على درجة حرارته ضمن معدلاتها الطبيعية. في حين يترتب على تعرّض الجسم لدرجات الحرارة العالية لفترات طويلة من الزمن آثار ومخاطر كبيرة.